الأطْفَالُ في سَنَةِ الرَّوْضَةِ يَمُرُّونَ بِمَرْحَلَةٍ كُلُّهَا نَشَاطٌ وحَركَةٌ،
ورُبَّمَا يَنْتُجُ عنْ هذَا النَّشَاطِ الزَّائِدِ بَعْضُ السُّلُوكِيَّاتِ الغَيْرِ
مَأْلُوفَةٍ في نَظَرِ الوَالِدَيْنِ، وقدْ يَكُونُ سُلُوكُ الأطفَالِ عَادِيًّا
وطَبِيعِيًّا تَبَعًا لِهَذِهِ المَرحَلَةِ.
ونحْنُ في هذِهِ السِّلسِلَةِ نقَدِّمُ بعْضَ السُّلوكِيَّاتِ المُلْفِتَةِ لِلنَّظَرِ
ونُقَدِّمُ الحلَّ السَّهْلَ لِمُعَالَجَتِهَا.